A Simple Key For المدير التقليدي Unveiled
A Simple Key For المدير التقليدي Unveiled
Blog Article
الانتقال من القيادة التقليدية إلى القيادة الاستراتيجية يمكن أن يكون له تأثيرات كبيرة على ثقافة العمل. يمكن أن يؤدي هذا التحول إلى زيادة الرضا الوظيفي وتحسين الأداء العام للمؤسسة، حيث يشعر الموظفون بأنهم مقدرون ومشاركون في عملية صنع القرار.
يركز المدير علي فكرة الابوة بمعني التوجيه والامر القسري والتعنيف المستمر وكانه ناظر مدرسة تقليدية او اقطاعي في عصر السخرة او تاجر عبيد في عصر ما قبل الثورة الصناعسة ويركز علي اداء المهمات وتحسين النتائج فقط
لا تقتصر القيادة والسلطة على الأشخاص العظماء فقط، بل هي عبارة عن دراما نفسية صادرة عن شخص مميز، يسيطر على نفسه.
المدير التقليدي غالبًا ما يعتمد على الهياكل الهرمية والسلطة الرسمية لتحفيز الموظفين. يركز هذا النهج على الامتثال والالتزام بالقواعد والإجراءات المحددة مسبقًا. يستخدم المدير التقليدي الحوافز المالية والمكافآت المادية كوسيلة رئيسية لتحفيز الأفراد، معتقدًا أن هذه العوامل هي المحرك الأساسي للأداء الجيد.
- عدم استلزام التمكن من مجالات معرفية مختلفة. - استلزام الإلمام بمجالات معرفية متنوعة منها علم الإدارة وفروع علم النفس والقانون الإداري.
برنامج يتناول مقدمة عن التكاليف و تبويب التكاليف و التقرير عن التكاليف (وفقا لمنهج النظرية الإجمالية - وفقا للعلاقة مع حجم الإنتاج - وفقا للعلاقة نور مع القرارات المتخذة - اتخاذ القرارات) والتكاليف واتخاذ القرارات ومقارنة بين النظم التقليدية والحديثة لتقدير التكاليف
وصف الكاتب جون دي روكفلر الثالث في كتابه الثورة الأمريكية الثانية فلسفة النزعة المحافظة للمنظمات، القائمة على أن المنظمة عبارة عن نظام له ثقافته الخاصة وتقاليده، ولهذه الفلسفة نظرة خاصة حول المدير والقائد وهي كما يأتي:[٢]
ترابط وتكامل بين الأهداف. توجد علاقة سببية بين النتائج الوسيطة والنتيجة الاستراتيجية
المدير التقليدي غالبًا ما يركز على الحفاظ على النظام والهيكل داخل المؤسسة. يعتمد هذا النوع من القيادة على القواعد والإجراءات المحددة مسبقًا لضمان سير العمل بسلاسة. يميل المدير التقليدي إلى اتخاذ القرارات بناءً على الخبرة السابقة والمعايير الثابتة، مما قد يؤدي إلى بيئة عمل مستقرة ولكنها قد تكون جامدة بعض الشيء.
تتجلى الفروق بين الإدارة التقليدية والقيادة الاستراتيجية أيضًا في كيفية التعامل مع التحديات والمخاطر. يميل المدير التقليدي إلى تجنب المخاطر والتركيز على الحفاظ على الاستقرار، بينما يسعى القائد الاستراتيجي إلى استغلال الفرص وتحويل التحديات إلى مزايا تنافسية.
تمكن إدارة المنظمة الحديثة الموظفين من إعطاء المزيد من الحرية والمرونة لإنجاز أعمالهم، مما يفيد في حشد حماس الموظفين.[٣]
جميع الحقوق محفوظة للمنتدى العربي لإدارة الموارد البشرية المشاركات والمواضيع في المنتدى تمثل وجهة نظر كاتبها، وليس لإدارة المنتدى أي مسئولية عن محتوى هذه المشاركات المدير العام: أحمد نبيل فرحات
القيادة تركز على العاطفة بينما الإدارة تركز على المنطق ,تهتم القيادة بالكليات “اختيار العمل الصحيح ” بينما تهتم الإدارة بالجزئيات والتفاصيل ” اختيار الطريقة الصحيحة للعمل ,يشتركان في تحديد الهدف وخلق الجو المناسب لتحقيقه، ثم التأكد من إنجاز المطلوب وفق معايير وأسس معينة
- التنظيم: تحديد كيفية إنجاز العمل واستعمال الموارد وتوزيع المهام لتنفيذ القرارات المتخذة بكيفية فعالة.